تعلم العربية بمتعة
نحن نُحدث ثورة في مجال تنمية التواصل لدى الطفولة المبكرة من خلال تمكين الأطفال من التعبير عن أنفسهم باللغة العربية. برنامجنا المنتقى والمبتكر يعزز الرابط العميق بين الوالدين وأطفالهم عبر تسهيل التفاعل السلس وتطوير مهارات اللغة العربية. ومن خلال تقديم تجربة تعليمية منظمة وجذابة، نضمن رحلة إيجابية وخالية من التوتر نحو إتقان اللغة، مما يضع الأساس لمستقبل مشرق يتحدث العربية.
ابدأ رحلة طفلك مع العربية مقابل
د.إ
80
/month
د.إ
40
/month
يوفّر المشتركـون الأوائل ٥٠٪ خصم خلال أول ٦ أشهر. اجعل اللغة العربية جزءًا من حياة طفلك اليومية منذ البداية.
اشترك الآن ووفّر ٥٠٪
متى تبدأ روى
عندما يبدأ طفلك البالغ من العمر 9 أشهر في تقليد أفعالك والتفاعل مع الصور والاستجابة للألعاب البسيطة مثل لعبة “الغميضة” ويكون قد بدأ بتناول الأطعمة الصلبة، فهذا يعني أنه جاهز لبدء رحلته في تعلم اللغة العربية مع روى.
لماذا نبدأ مبكرًا؟
يقدّم برنامجنا التعليمي المُختار بعناية فوائد قيّمة للرضّع والأطفال ابتداءً من عمر 9 أشهر مع تحقيق توازن بين وقت الشاشة والتجارب الواقعية.
التطور المعرفي
- تعلم مبكر: يقدّم برنامج روى المفاهيم الأساسية مثل الأشكال والألوان والأرقام والحروف بطريقة مشوّقة وسهلة على الأطفال.
- مهارات حلّ المشكلات: الأنشطة التفاعلية في روى تحفّز الطفل على التفكير النقدي واكتشاف الحلول بنفسه.
- الذاكرة والانتباه: التعرّض المستمر للمحتوى التعليمي يساعد على تقوية الذاكرة وزيادة قدرة الطفل على التركيز.
تطور اللغة
- توسيع المفردات: يوفّر روى كلمات متنوعة ونطقًا واضحًا، ما يدعم اكتساب اللغة بشكل طبيعي.
- مهارات التواصل: العناصر التفاعلية تشجّع الطفل على استخدام اللغة والتواصل مع الأهل. كما يقدّم روى بطاقات تعليمية تساعد الوالدين على التفاعل مع أطفالهم أثناء المشاهدة وبعدها.
التطور الاجتماعي والعاطفي
- التعاطف وفهم المشاعر: قصص وكلمات روى تنمّي وعي الطفل بالعواطف وتعلّمه التعاطف مع الآخرين.
- التفاعل الاجتماعي: مشاهدة شخصيات قريبة من الواقع تمنح الطفل إشارات اجتماعية ونماذج سلوكية تساعده على التعلّم والتواصل.
Benefits of Rawa’s Approach
أهدأ لعيني الصغار
على عكس الرسوم المتحركة السريعة، يستخدم برنامج روى حركات لطيفة ومرئيات هادئة تساعد الأطفال على التركيز على الكلمات والقصص دون شعور بالإرهاق على عكس الرسوم المتحركة السريعة وهو أشبه بقراءة كتاب مصوَّر بدلاً من مشاهدة فيلم أكشن.
واقعي وسهل الارتباط
يستخدم روى أشخاصًا حقيقيين ودمى وعروسات بسيطة تعكس الحياة اليومية، مما يجعل من السهل على الأطفال ربط ما يرونه بالواقع ودعم التعلّم والمشاعر والمهارات الاجتماعية
Promotes Positive Behaviors
Models empathy, cooperation, and other desirable traits.
Negative Effects of Overstimulating Content
Attention Difficulties
Overstimulating content can cause difficulty focusing and distractibility.
Increased Aggression
Excessive or intense content may trigger negative behaviors.
Impaired Social Interaction
Poorly designed content can hinder the development of essential social skills.
لماذا روى؟
التعلّم يبدأ بالفيديو… ويكبر مع اللعب
متعة البطاقات
اجعلوا البطاقات التعليمية صديقكم اليومي. العبوا بها مع طفلكم لتثبيت الكلمات الجديدة خارج وقت الشاشة.
الإشارات الحركية
حين تستخدمون الكلمات العربية في حياتكم اليومية. لا تنسوا تقليد الحركة أو الإشارة المرتبطة بها (إن وُجدت) لتسهيل تذكّرها.
العربية في كل لحظة
أدخلوا الكلمات التي تعلّمها طفلكم في الروتين اليومي. وقت الأكل واللعب والاستحمام.. حتى تصبح جزءًا طبيعيًا من حديثكم.
غنّوا وقلّدوا
شغّلوا أناشيد روى، غنّوا معًا وحركوا أيديكم مع الكلمات. اللعب بالحركات يجعل التعلّم ممتعًا ومشوقًا للصغار.
ملاحظة للأهل
الجودة تهم
فضّلوا البرامج التي تقدّم محتوى عالي الجودة، ومواد تعليمية تناسب عمر الطفل، وتشجّع على التفاعل الإيجابي والنمو المتوازن.
وقت شاشة محدود
حتى مع البرامج التعليمية، من المهم ضبط وقت الشاشة يوميًا بما يتناسب مع عمر الطفل لضمان توازن صحي بين التعلم واللعب الواقعي.
المشاركة الفعّالة
شجّعوا الطفل على التفاعل النشط مع محتوى الشاشة ليكون التعلم تجربة حيوية ومثمرة.
المشاهدة المشتركة
تحقّقوا من تفاعل طفلكم كل بضع دقائق وكرّروا الكلمات أو شاركوه الغناء للحفاظ على تركيزه وتواصله معكم.
تجارب العالم الواقعي
وقت الشاشة جميل حين يكمّل ما يعيشه طفلك في واقعه، لا حين يأخذ مكانه. فالتعلّم الحقيقي يبدأ من اللعب، الاكتشاف، واللحظات اليومية الصغيرة.
التعلم التفاعلي
اتبعوا الإيماءات والكلمات العربية أثناء مشاهدة الفيديو وبعده فالتكرار يعزّز فهم الطفل للكلمات ويساعده على تقليد الأفعال وتعلّمها.
اعتبارات مهمة
أيها الآباء والأمهات، إن تفاعلكم مع صغيركم العزيز يفتح أمامه آفاق التعلم والنمو ويغرس في نفسه الثقة والفضول منذ الصغر.
افتح لطفلك بابًا إلى عالم العجائب مع روى
تخيّل شغف طفلك الصغير في عمر التسعة أشهر وهو يكتشف العالم من حوله بخطواتٍ تنمو يومًا بعد يوم وبالوتيرة التي تناسبه تمامًا.
تتحوّل كل مشاهدة إلى لحظة تعلّم جديدة مع برنامج روى المصمَّم بلطف وذكاء وكل تفاعل إلى خطوة في رحلة الاكتشاف الممتعة.
يمكنك دائمًا الانضمام إلى الرحلة في أي وقت وسيتقدّم طفلك بسلاسة وبوتيرة تناسبه.
ولأننا نؤمن أن كل طفل يتعلّم بطريقته الخاصة، فنحن هنا لنرافقك خطوة بخطوة ونقدّم لك الدعم والإرشاد في كل مرحلة.
ابدأ رحلة التعلم مع روى وامنح طفلك بداية تعليمية ثرية ومليئة بالبهجة.
الشراكة مع الأهل
نحن نُقدّر الدور الكبير الذي يلعبه الأهل في تنمية لغة الطفل وتطوّره.
فريقنا هنا دائمًا لدعمكم ومرافقتكم في هذه الرحلة التعليمية الجميلة.
إذا كانت لديكم أي أسئلة أو تحتاجون إلى توجيه إضافي، لا تترددوا في التواصل معنا. يسعدنا أن نكون جزءًا من رحلة طفلكم نحو التعلّم.